الشهادات

"بدايةً، أود أن أشكر جميع المدربين الذين كرَّسوا وقتهم لتعليم الطلاب وشرح لهم المعلومات بأبسط الطرق وأسهلها لاستيعابها في فترة زمنية وجيزة. لقد قضيت وقتًا رائعًا في البرنامج التأسيسي حيث كانت الدورة غنية بالمعلومات ومفصلة ولكن في نفس الوقت كان المعلمون في غاية اللطف ومستعدين دائمًا لمساعدة الطلاب من خلال القيام بأنشطة داخل الفصل الدراسي أو خارجه مما ساعد الطلاب على الحفظ والفهم والحصول على المعلومات بسهولة. ومن ثمّ، أوصي جميع الطلاب البدء في أخذ دورة تأسيسية لمدة عام واحد على الأقل قبل التسجيل في برنامجهم، حيث سيساعدهم ذلك على التنقل في خبراتهم وتوسيع وعيهم ومعرفتهم عند بدء برنامجهم."

"في الوقت الحالي أراها جيدة جدًا. وأود أن أوصي الآخرين بالالتحاق بدورات اللغة الإنجليزية لأنهم سيقابلون الكثير من الأشخاص الرائعين من خلفيات تعليمية مختلفة مما يساعدهم أثناء تعلمهم".

"في البداية بعد قبولي في جامعة الدوحة، كنت أواجه صعوبة في التواصل مع الطلاب والمعلمين الآخرين لأنني لم أتمكن من التحدث باللغة الإنجليزية بطلاقة، ولكن ساعدني المعلمون كثيرًا في البرنامج التأسيسي لتطوير لغتي والتواصل معهم ومع الطلاب الآخرين خلال الأنشطة الصفية حيث وضعونا في مجموعات لحل المهام ومناقشتها مع الطلاب الآخرين وعمل المشاريع معًا وإعداد العروض التقديمية. ساعدني كل هذا في مقرراتي الأساسية وزاد من قدرتي على التواصل مع الآخرين ".

"هذا هو فصلي الدراسي الثاني في جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا. فأنا محاضر لتدريس اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية في البرنامج التأسيسي. يسعدني أن أرى أن كل من الإدارة والمحاضرين متعاونين للغاية. لقد أضافت هذه الفرصة الكثير إلى خبرتي في التدريس".

"لقد كان البرنامج التأسيسي رائعًا! فهو البرنامج الذي كنت أبحث عنه بالضبط. كانت مقرراتي في البرنامج التأسيسي مثمرة من جميع الجوانب".

"بصفتي محاضرًا جديدًا للرياضيات في البرنامج التأسيسي، أود أن أشارك ما يلي:

1. لقد كانت تجربة التدريس في البرنامج التأسيسي رائعة وممتعة حقًا، حيث إنني أبحث باستمرار عن المجالات النامية من خلال المساعدة التي أتلقاها من زملائي والمنسقين والمديرين.
2. أستمتع بتدريس هذا المستوى التأسيسي لطلاب الجامعة حيث يتفاعلون بأفضل طريقة ممكنة تمكنهم من النجاح في مقرراتهم ومهنهم المستقبلية".

"أود أن أوصي بالبرنامج التأسيسي لجميع الطلاب. لقد ساعدني هذا البرنامج لإعادة اكتشاف حبي للتعلم. كانت ثقتي في نفسي منخفضة للغاية عندما انضممت إلى الجامعة، لكنني وجدت أن البرنامج داعمة للغاية من جميع الجوانب. وبدأت ثقتي بنفسي تعود من جديد".

"كوني جزءًا من جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا هو رضاء حقيقي وامتياز بالنسبة لي. يعد البرنامج التأسيسي فرصة فريدة لتعليم الطلاب الدوليين المتحمسين للغاية والمهتمين والحريصين على تعلم المزيد، مما يجعل التدريس ممتعًا. تمنح جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا الجميع تجربة تدريس وتعلم رائعة في بيئة متعاونة للغاية ".